الحرب التي تشهدها البلاد بسبب مليشيا الحوثي أدت عدم الاستقرار وانعدام الأمن والنزوح وهجرة السكان وتفشي الأمراض والأوبئة
وجهت اللجنة وزارة الصحة باتخاذ إجراءات لفحص العائدين ومتابعة وضعهم الصحي مع السلطات المحلية
تمثل عملية التطعيم الخطوة الأولى وستليها خطوات قادمة للوصول بخطط الوزارة إلى ١٢ مليون جرعة خلال العام الجاري
أكدت على ضرورة تكاتف الجهود الرسمية والمجتمعية للتعامل مع الموجة الثانية من وباء كورونا
مشدداً على ضرورة مراعاة تغطية الخطة لجميع المناطق وإعداد برنامج التسجيل لبيانات المستهدفين للحصول على اللقاح
مشيداً بالجهود التي بذلتها اللجنة العليا للطوارئ وأعضاؤها السابقون في ظل ظروف استثنائية
سيتم البدء بتطبيق هذا الإجراء في كافة المنافذ البرية والجوية للجمهورية اليمنية ابتداءً من يوم الجمعة
هذا الإجراء يأتي استجابة لتحذيرات منظمة الصحة العالمية حول تفشي موجة وباء ثانية من الفيروس
بحث التحديات القائمة جراء استمرار وباء كورونا والجهود المبذولة للتعامل معه
وفق البروتوكول المقر من اللجنة
لمجابهة فيروس كورونا